اللــــهم إني أستودعك قلبي .. فلا تجعل به أحدًا غيرك

الخميس، 30 سبتمبر 2010

تابع..فلسطين حتى لا تكون أندلساً أخرى..

نعتذر لزوارنا الكرام عن تأخر إنزال حلقات البرنامج لظروف خارجة عن إرادتنا وسنكمل ما بدأناه بإذن الله..والآن مع..

الحلقة الخامسة...فكرة إنشاء وطن قومي لليهود

          الحلقة السادسة..اليهود بين الإضطهاد المسيحي والتسامح الإسلامي..
 

                                       
                                     الحلقة السابعة..نشأت القوميات وتفكك الدولة الإسلامية


                  الحلقة الثامنة..التكالب العالمي لنصرة اليهود في فلسطين


            

                      


                               

الخميس، 23 سبتمبر 2010

فلسطين حتى لا تكون أندلساً أخرى...دكتور راغب السرجاني

الحلقة الأولى...فلسطين قضية المسلمين الأولى


                    الحلقة الثانية...وجوب تحرير جميع أراضي المسلمين

  

                          الحلقة الثالثة....فلسطين قضية إسلامية




الحلقة الرابعة...كيف دخل اليهود فلسطين...؟؟؟






         انتظرونا في الحلقة القادمة... بعنوان فكرة إنشاء وطن قومي لليهود..  




                                                   





دورنا في نصرة فلسطين..



استشهد شاب فلسطيني يدعى سامر فرحان في الثلاثين من عمره في حي سلوان بالقدس المحتلة برصاص حراس المستوطنين
الإسرائيليين، وفقا لما نقلته مراسلة الجزيرة نت عن مدير مركز معلومات وادي حلوة في بلدة سلوان.
وقال جواد صيام إن ثلاثة شبان -أحدهم في حالة خطرة- أصيبوا أيضا برصاص حراس المستوطنين، في حين اندلعت مواجهات بين
فلسطينيين والقوات الإسرائيلية في القدس المحتلة بعد استشهاد الشاب الفلسطيني، مما رفع عدد الإصابات إلى أكثر من خمسة.
وقال مدير مكتب الجزيرة وليد العمري إن الاشتباكات اندلعت لدى توجه شباب فلسطينيين في حي سلوان لإداء صلاة الفجر، حيث
فوجئوا باعتداء المستوطنين على أراضيهم.
وأوضح العمري أن الاشتباكات ما زالت مستمرة، وأن القوات الإسرائيلية تمنع سيارات الإسعاف من دخول الحي لنقل الجرحى..
مصدر الخبر..الجزيرة نت
-----------------------------------------------------
تعليقي على الخبر..
سيكون مقالاً قرأته ..بعنوان دورنا في نصرة الإسلام.. وسيليه رداً آخر ستعرفوه..
اقرأوا المقال بتمهل شديد..

الأحد، 19 سبتمبر 2010

يا دبلة الخطوبة عقبالكم كلكم...

حقاً سعادتي اليوم لا توصف وأنا أزف إليكم هذا الخبر المبارك..وأرجو من الله

أن يتمم بخير لحبيبة قلبي ورفيقة دربي...النجمة الزاهرة ..خطوبتها على خير

نجمتي..بصدق لا أجد كلمات تعبر عما بداخلي لا تتخيلين سعادتي بكِ حبيبتي...

..بحبك في الله يا أحلى وأجمل

عروسه في الدنيا....

الثلاثاء، 14 سبتمبر 2010

ارسم طريقك في الحياة..

بقلم  شقيقي المهندس... أحمد سلامة




ارسم طريقك في الحياه

يا حبذا كان النجاه

بوريقة بيضاء شاهقة البياض كلون زنباق المياه

و بريشة ممشوقة قد زانها حب البريه و الاله

الوانها

خير تصاعد حتى انتفض على الجباه

علم غزير كنور الشمس في ضياه

و شجاعة الاسد الجسور و امل الطير في غذاه

ارسم طريقا في السماء للبدر ترنو لسماه

او خافقا يسع المحيط يزيد عنه في عطاه

او دوحة خضراء شاهقة الغصون كحجم الكون بفضاه

و اذا انكسرت و لم تحقق ما اردت من الحياه

لا تبتأس فالنمل ينال مبتغاه

السبت، 11 سبتمبر 2010

هل رأيتها في أحلامك...؟؟؟




سمعتُ أن الأحلام التي يراها النائم في نومه..تعبر عما يدور بنفسه أثناء اليقظة

بدليل أننا كثيراً ما نحلم بالظروف المحيطة بنا..

مثلاً إذا كنا في فترة اختبارات فإن أحلامنا غالباً تدور حول الاختبارات

وما بها من معاناة..وقد وجدت الكثير من الطلاب بل أغلبهم

يحلمون أثناء اختباراتهم أنهم قد فاتهم الاختبار أو لم يوفقوا فيه

وأنا من هؤلاء..فتقريباً هذا الحُلم لا تفوتني فترة اختبارات إلا وأراه

في صور شتى..وآخر أختبارات اختبرتها رأيته بالفعل..وهذا يسوقنا إلى شيء آخر...

أن الأحلام غالباً ما توضح..إما المخاوف التي تخاف منها النفس

أو..الرغبات الدفينة بداخلها...

وهذا يقودنا إلى شيء آخر أيضاً..أن معظم الرغبات أو المخاوف التي تظهر في 

أحلام الإنسان تكون رغباته القوية.ومخاوفه الشديدة..

حسناً..الآن تتعجبون لما سقت هذه المقدمة..أقول لكم...

لماذا لم نعد نرى القدس في أحلامنا....؟؟؟

نعم كلنا يرجو أن تعود وأن تُحرر فلسطين وأن تُرفع راية الإسلام خفاقة,,

أنا لا أشكك في حب أحد للإسلام...ولكن دعونا نقول وبكل صراحه..

هذا لم يعد من أولويات الحياة...فإن كان رغبة..فلا يزال رغبة ثانوية

تعرفون لماذا...؟؟؟ لأن الإنسان عندما يضع شيء رئيسي في حياته ..

فصدقوني يسيطر على كل ذرة من كيانة...فيراه في يقظته

كما يراه في منامه...

وإليكم عدة أسئلة للتأمل...

كم منا يُتابع أخبار المسلمين أول بأول...؟؟؟

كم منا ينام على وسادته وقد حمل هم الأمة...؟؟؟

كم منا رأى في نومه أن القدس حُررت لأن تحريرها من رغباته القوية..؟؟

كم منا يُنفذ كل ما يقوله ..أو يكتبه..؟؟؟

هل أصبحنا أمة تقول ولا تفعل بصدق..؟؟؟

هل أصبحنا نقول كلام يرضي الله فقط فقط لنبتغي به رضاء الناس

فأصبحت كلماتنا..كلمات حق أُريد بها باطل...؟؟؟

هل نحن بصدق شباب يقدرون على تحرير الأقصى لقوة عقيدتنا..؟؟؟

أم هل غدت عقولنا تافهة..وهممنا متدنية..وحلومنا مثل حلوم العصافير..؟؟؟

هل رسمنا خطوط حياتنا واضحة مضيئة...ووضعنا مبادأنا نصب أعيننا..

وسرنا عليها..فأصبحت نفوسنا مستقرة وغير مشتتة

وعرفنا قيمة العمر..وقيمة الوقت..وأدركنا حكمة خلقنا فسعينا لتحقيقها..؟؟؟

هل نمتلك نفوساً قوية لا تخشى في الله لومة لائم...أم أصبحنا ذوي نفوساً

ضعيفة تقودها الشهوات مثلما يقود الراكب دابته...؟؟

هل أصبح قموسنا في الحياة يمتلئ بهذه الكلمات..يأس..إحباط..حزن..ألم..شتات

أم غدا مليئاً بهذه الكلمات..أمل..قوة..سعادة..ثقة بالنفس...؟؟؟

تأملوا...وحاولوا أن يكون الحلم المتكرر في منامكم هو...

رؤية المسلمين يصلون في المسجد الأقصى بعد تحريرة خلف

أميرهم...ولن يكون إلا إذا.. كان همكم الأول..









الاثنين، 6 سبتمبر 2010

سأجتاز طريقي...

أحياناً يكون الطريق شاق..مظلم..موحش..ويُطلب منك أن تسر به بل وتصل إلى نهايته



                عندما تراه..تشعر أنه بلا نهاية وتظن أنك لن تجتازه...


                           
          ولكن ماذا تفعل...إذا وقفت وتسلل إلى نفسك اليأس ستكون هذه النهاية

                                              الحتمية..


                                             يا تُرى..ما الحل...؟؟؟

                                      أقول لك ما الحل...انظر إلى هذا..

                                              


تعرف ما هذا...هذه قطرات مياه تخرج من صنبور

جرب هكذا وضع إناءاً فارغاً تحت صنبور يقطر الماء قطرة ..قطرة

وارجع بعد مدة...ماذا ستجد...؟؟؟؟

ستجد الإناء قد امتلأ..وربما فاض الماء عن الإناء

إذن ..ملئ الإناء يبدأ بقطرة..وطريقك الشاق يبدأ بخطوة

ولكن لا تنسى زادك..لأن الرحله بلا زاد لن تستمر

وزادك هو.......

أولاً .. استعن بالخالق وضع الهدف نصب عينك

ثانياً...الإرادة والعزيمة والإصرار على تحقيق ما تحلم به


ثالثاً...عدم اليأس


قد تسقط كثيراً في المنتصف..وهذا أمر طبيعي خاصة إذا كان طريقك شاق..

ولكن لا تجعل سقوطك يسلل اليأس إلى داخلك..

قم واستجمع قواك..وواصل..واعلم

بأن الفشل ما هو إلى بداية للنجاح...

ذكر نفسك بالثمرة التي ستجنيها دوماً..فهذه ستعطيك دفعه للأمام

ولا تنسى..فالطريق الشاق يهون عندما نصل إلى أهدافنا ونحقق ما نحلم به...